أخر الأخبار

10 شابات جزائريات تميزن بانجازات ملهمة

الكثير من النساء الجزائريات تألقن على جميع مختلف الأصعدة والمجالات منها التكنولوجيا، الأدب، النشاطات الشبابية، التعليم، ريادة الأعمال وغيرها، في هذا المقال نقدم لكم 10 نساء جزائريات شابات تميزن بانجازات ملهمة.

1. وفاء بن تركي

وفاء بن تركي حصلت على لقب مدير إقليمي بشركة مايكروسوفت
وفاء بن تركي حصلت على لقب مدير إقليمي بشركة مايكروسوفت

جزائرية مختصة في مجال المعلوماتية، حصلت على لقب مدير إقليمي بشركة مايكروسوفت العالمية. وتمنح الشركة العملاقة في مجال التكنولوجيا سنويا هذا اللقب الشرفي (جائزة) لأفضل 100 شخص من المحترفين والمتخصصين في مجال المعلوماتية. وبتتويج وفاء بهذا اللقب تكون أول شخص في الجزائر يحمله، بالإضافة إلى منصب المدير التنفيذي للمؤسسة الناشئة للبرمجيات الذكية، وتحمل وشهادة ماجستير في مجال تكنولوجيا الترجمة من المعهد العالي العربي للترجمة. المزيد من التفاصيل في هذا المقال

2. صفاء كرطي

صفاء كورتي
صفاء كورتي صاحبة فكرة سوف كامب

شابة جزائرية، طالبة طب و جراحة الأسنان بجامعة قسنطينة 3، أسست مخيم “سوف كامب “Souf Camp” الموجه للطلاب الجامعيين الجزائريين. نجحت في تنظيم الطبعة الأولى من نوعها شهر ديسمبر 2019، على مستوى ولاية وادي السوف جنوب شرق الجزائ، نقلا لتجارب خاضتها قبل سنوات من خلال مشاركتها في عدة ملتقيات ومؤتمرات سابقة تخص الشباب على غرار “وكي ستايج” ومخيم التواصل الاجتماعي بباتنة. صفاء استعانت بفريق طموح من طلبة وحديثي التخرج ساهموا كفريق في انجاح الطبعة الأولى للمخيم. المزيد من التفاصيل في هذا المقال.

3. أميمة بن جامع

أميمة بن جامع شابة صاحبة مشروع “خطوات”
أميمة بن جامع شابة صاحبة مشروع “خطوات”

شابة جزائرية من ولاية سطيف، قامت بإطلاق مشروع “خطوات” وأسست مركزا يهدف إلى نشر العلوم والتكنولوجيا ومساعدة الأطفال والشباب على تعلمها في مدينتها التي تبعد عن العاصمة بـأكثر من 300 كلم، تستقطب رفقة فريقها أشهر المدربين والمختصين في هذا المجال وتقنعهم لتقديم ورشات ودورات لرواد مركزها الصغير وتنظيم مسابقات لاكتشاف مواهب الأطفال والشباب. تمكنت أميمة من نشر البرنامج في افريقيا وأوروبا وحصلت على دعم من سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في الجزائر لتطوير مشروعها الذي يستهدف الشباب والطلاب الجزائريين. المزيد من التفاصيل في هذا المقال

4. صبرينة عمروش ودليلة سليماني

 صبرينة عمروش ودليلة سليماني طالبتان جزائريتان تطلقان منافسة للذكاء الإصطناعي من جنيف
صبرينة عمروش ودليلة سليماني طالبتان جزائريتان

شابتان جزائريتان، طالبتان في الفيزياء بجامعة جنيف، أطلقتا منافسة سيرتا للذكاء الاصطناعي موجهة لطلاب الفيزياء، من أجل عرض أفكارهم وابتكاراتهم فيما يخص اقتراح طرق لتعرف على الجزيئات الموجودة ف data تقوم المنافسة على تصميم وتطوير خوارزميات وتقنيات تسمح للحواسيب بامتلاك خاصية “التعلم” من خلال استخراج بيانات من الداتا، عبر ورشات التعلم الآلي التي تعتبر أحد فروع للذكاء الاصطناعي. انطلقت المنافسة في شهر أكتوبر 2019 وتستمر إلى غاية 17 من شهر فبراير 2020. وتعتبر من المواضيع الجديدة على منصة زيندي التي تهتم بعلم البيانات. من خلال تحدي سيرتا تطمح كل من صبرينة ودليلة إلى تقديم التعليم الآلي لجمهور جديد يخص طلبة الفيزياء. انطلق التحدي الأول عن طريق ورشة عمل في مؤتمر TIC-HEAP بجامعة قسنطينة ، تهدف في المقام الأول إلى استهداف طلاب الفيزياء للماجستير والليسانس. المزيد من التفاصيل في هذا المقال.

5. كوثر عظيمي

كوثر عظيمي روائية جزائرية
كوثر عظيمي روائية جزائرية

شابة جزائرية، وتعتبر الكاتبة الوحيدة التي برزت بقوة في الدخول الأدبي الجديد في فرنسا، في غياب واضح للأسماء الفرانكفونية الجزائرية والمغاربية، من خلال روايتها الجديدة الصادرة في 2019، والموسومة “صغار ديسمبر”؛ والتي حصدت نجاحا يضاهي أو وقد يتجاوز ما حققته روايتها السابقة: “ثرواتنا”، بعد اختيارها ضمن القائمة الأولية لجائزة “رونودو”، وتم ترشيحها كذلك لنيل جائزة الرواية العربية التي يشرف عليها معهد العالم العربي بباريس. المزيد من التفاصيل في هذا المقال.

6.نورة خالدي

نورة خالدي باحثة جزائرية

باحثة جزائرية، أنشأت مؤسسة بحثية واستخلصت دواء لعلاج مرض السكري. شركتها صاغت استراتيجية دعائية تتمثل في اقامة سلسلة من المحاضرات توازيا مع البحث المخبري ، وغرض ذلك الحصول على تمويل مالي الذي فعلا بلغ في حالة البروفيسور نورة 3 ملايين دولار ، هذا النوع من الشركات يعرف في العالم باسم . . start up وقد اطلقت اسم ” nuritas ” على مؤسستها. المزيد من التفاصيل في هذا المقال.

7. بسمة بلبجاوي

بسمة بلبجاوي جزائرية رائدة أعمال في تدوير النفايات
بسمة بلبجاوي جزائرية رائدة أعمال في تدوير النفايات

تعمل الشابة بسمة بلبجاوي التي تبلغ 33 سنة من العمر، منذ 7 سنوات في مؤسستها الخاصة في قسنطينة، شرق الجزائر في مجال الرسكلة وتدوير النفايات، وهو التخصص الذي اختارته لدخول مجال ريادة الأعمال. شاركت الشابة في منتدى “هافنغتون بوست المغرب العربي” في باريس حول “إعادة التفكير في العيش معا” في 1 جوان 2017. تعرف على تجربتها وخبرتها. المزيد من التفاصيل في هذا المقال.

8. حياة بومدين

أصبحت رائدة أعمال بشركة تنظيف
حياة بومدين أصبحت رائدة أعمال بشركة تنظيف

إذا كنت ستدخل عالم ريادة الأعمال، ليس عليك ايجاد فكرة مشروع جديد لم يسبقك إليه أحد من قبل، يمكنك أن تبدأ بمشروع بسيط وصغير، ولكن أهم شيء ان تنجح فيه. هذا ما فعلته حياة بومدين، شابة جزائرية من وهران، في الثلاثين من عمرها، عندما قررت فتح شركة صغيرة للتنظيف وتدوير النفايات، وتمكنت من فرض نفسها في سوق شركات التنظيف منذ عام 2009، تعتمد على الحداثة والديناميكية والفاعلية. المزيد من التفاصيل في هذا المقال.

9. نادية مداني

نادية مداني
نادية مداني

رغم أنف الظروف والإعاقة الحركية التي ولدت بها، تمكنت نادية مداني، ابنة مدينة قسنطينة من الولوج لعالم الفلاحة والتخصص في البيطرة وتربية الدواجن، بالإضافة إلى تغذية الأنعام حتى أضحت اليوم سيّدة أعمال  ناجحة ومعروفة بشهادة زبائنها. المزيد من التفاصيل في هذا المقال.

10. سلمى بكوش و فاطمة الزهراء بن حميدة

سلمى بكوش (يسار) وفاطمة الزهراء بن حميدة أثناء مشاركتهما في فعالية مايكروسوفت عام 2019
سلمى بكوش (يسار) وفاطمة الزهراء بن حميدة أثناء مشاركتهما في فعالية مايكروسوفت عام 2019

قبل تسع سنوات تماما، انتقلت سلمى بكوش من مدينتها الصحراوية حاسي مسعود جنوب الجزائر إلى العاصمة لدراسة علوم الحاسوب في المدرسة العليا للإعلام الآلي، بعد حصولها على شهادة البكالوريا. وقبلها كانت فاطمة الزهراء بن حميدة قد انتقلت من المدينة نفسها للدراسة في العاصمة، وأصبحت باحثة وأستاذة متخصصة بأنظمة الحاسوب في المدرسة نفسها، لتبدأ علاقة تعارف فصداقة بين شابتين اقتحمتا عالم المعلوماتية ومثلتا الجزائر في أشهر فعاليات مؤسسات وادي السيليكون بالولايات المتحدة، وأصبحتا ملهمتين للجزائريات عامة والصحراويات خاصة. المزيد من التفاصيل في هذا المقال.

اقرأ في هذا المقال 10 باحثين جزائريين مغتربين يمكنك متابعتهم والاستفادة من تجاربهم عبر الأنترنت

 

شارِكنا رأيك بتعليق!

(التعليقات)

زر الذهاب إلى الأعلى